العبادة علة وجودنا و معرفة الله أصل الدين فالدين على اختلاف عباداته وأوامره ونواهيه يسوق الإنسان إلى الاتصال بالله ، العبادة التعاملية يؤكدها سيدنا جعفر حينما قابل ملك الحبشة و العبادة الشعائرية لا تصح ولا تقبل إلا إذا صحت العبادة التعاملية ، الشباب هم أمل الأمة فعلينا تأمين حاجاتهم الأساسية
طلب العلم فريضة على الإنسان ليحقق ذاته فمعرفة الله عز وجل تنجي الإنسان من عذاب الدنيا و الآخرة فالخاسر من لم يبحث عن الحقيقة و يصل إليها و يعمل وفقها ، العلم بخلقه أصل صلاح الدنيا والعلم بأمره أصل في صلاح العبادة و التفكر في خلق السماوات و الأرض أصل معرفة الله تعالى
ارتقاء الإنسان بالشهوات صابراً و شاكراً فالإسلام هو الحياة والإسلام دين الفطرة و من اتبع هواه وفق هدى الله عز وجل لا شيء عليه ، التناقض بين الطبع والتكليف ثمن الجنة فالزكاة تطهر نفس الغني و تزكيها و المؤمن القوي خير وأحبّ إلى الله لأن فرص العمل الصالح أمامه لا تعد ولا تحصى
النصر بيد الله حصراً وقصراً وثمنه أن تنصر دينه فالمسلمون ليسوا مستخلفين وممكنين وآمنين في الأرض لخطأ منهم و من آمن بالله خالقاً و رباً و عزيزاً كان النصر حليفه لذلك الناس في مأمن من عذاب الله تعالى مادامت سنة النبي الكريم مطبقة في أمورهم و القلب السليم القلب الذي لا يشتهي شهوة لا ترضي الله
الأصل في الأشياء الإباحة و الأصل في العقائد والعبادات الحظر لكن الخلل في الإنسان نفسه لأنه يغير خلق الله عز وجل ، الطيب من الشيء أحسنه ، الحكمة من تحريم الله عز وجل بعض الأطعمة فالمؤمن ينصاع لأمر الله عرف حكمته أم لم يعرف ، الحكمة من تقديم القرآن الكريم الفاكهة على اللحم